من المملكة العربية السعودية إلى بنغلاديش ، يريد الآلاف مقاطعة المنتجات الفرنسية.
Kuwait started who’s next #إلا_رسول_الله#Koweit #kuwait pic.twitter.com/0t7wEE5DRq
— عـبداللـه العويهان (@a_alowaihan1) October 24, 2020
#Tunisians launch the #BoycottFrenchProducts campaign in response to attacks on #Islam and #prophetMuhammed in #France.#تونس #قاطعوا_المنتجات_الفرنسية #إلا_رسول_الله #فرنسا pic.twitter.com/AKRsI28y9A
— Mourad TEYEB (مــراد التـائـب) (@MouradTeyeb) October 23, 2020
زعماء الدول المسلمة يعبرون عن استيائهم من فرنسا
Hallmark of a leader is he unites human beings, as Mandela did, rather than dividing them. This is a time when Pres Macron could have put healing touch & denied space to extremists rather than creating further polarisation & marginalisation that inevitably leads to radicalisation
— Imran Khan (@ImranKhanPTI) October 25, 2020
اسباب استمرار ماكرون في حملته ضد مسلمي فرنسا
We will not give in, ever.
— Emmanuel Macron (@EmmanuelMacron) October 25, 2020
We respect all differences in a spirit of peace. We do not accept hate speech and defend reasonable debate. We will always be on the side of human dignity and universal values.
المشكلة في ذلك هي أن المسلمين الفرنسيين قد يشعرون بأنهم مستهدفون من قبل حكومة ماكرون. بعد كل شيء ، إنكار الهولوكوست يعتبر جريمة ، مما يعني أن بعض أشكال التعبير محظورة في فرنسا. ولكن عندما يتعلق الأمر بصور النبي ، يقول ماكرون أن هذا مسموح به .
يطالب مسلمو فرنسا بنفس الاحترام الذي تمنحه فرنسا لليهود الفرنسيين". "يريدون أن يشعروا بأنهم مواطنون فرنسيون متساوون ، وليسوا مواطنين من الدرجة الثانية
إرسال تعليق
سياسة التعليقات على موقع الثقافية التونسية.
1. يرجى الالتزام بالتعليق على الخبر أو التقرير أو المقال نفسه ، والابتعاد عن كتابة تعليقات بعيدة عن موضوع الخبر أو التقرير أو المقال.
2.يرجى الامتناع نهائيا عن كتابة أي عبارات مسيئة أو مهينة أو أي كلمات تخدش الحياء أو تحمل سبا وقذفا في أي شخص أو جهة أو تحوي معان مسيئة دينيا أو طائفيا أو عنصريا