جريدة الانوار الاسبوعيه تودع قراءها بعد اربعين سنه جريدة الانوار الاسبوعيه تودع قراءها بعد اربعين سنه

جريدة الانوار الاسبوعيه تودع قراءها بعد اربعين سنه

 ماساه الصحافه المكتوبه في تونس.توقف الانوار لن يكون الاخير

اليوم وبعد اربعين سمع تصدر جريده الانوار الاسبوعيه عددها الاخير وتوزيع قراءها الذين اربطوا معها ولها على امتداد كل هذه الفتره الطويله.تقول الجريده انه لم يعد بامكانها الاستمرار بسبب ما تتكبده من خساىر وغلاء الورق والخير.قبل الانوار توقفت الصريح واخبار الجمهور به وتوقفت مجلات كانت لها صولات وجولات مثل أجله مراه الوسط ومجله شمس الجنوب.
انها ماساه الصحافه الورقية تسونامي مدمر لم تسلم منه اعتى الدور الصحفيه في تونس والعالم العربي.اصبحت عديد الصحف والمجللت ذات التاريخ الحافلة تعاني للصعوبات وهي في لحظات الاحتكار قبل اعلان الموت والتوقف عن الصدور
منذ اسابيع توقفت اشهر مجله فيه في مصر عن الصدور بعد ما ه عام مجله الكواكب الشهيره.ومازالت مجلات وصحف اخرى مهدده بالتوقف فلم لديها ما يكفي من الطاقة لتحمل الخيار امام عزوف القراء عن كل ماهو مكتوب
محمود حرشاني
قد تكون صورة ‏‏شخص أو أكثر‏ و‏نص‏‏

كة

التعليقات

سياسة التعليقات على موقع الثقافية التونسية.
1. يرجى الالتزام بالتعليق على الخبر أو التقرير أو المقال نفسه ، والابتعاد عن كتابة تعليقات بعيدة عن موضوع الخبر أو التقرير أو المقال.
2.يرجى الامتناع نهائيا عن كتابة أي عبارات مسيئة أو مهينة أو أي كلمات تخدش الحياء أو تحمل سبا وقذفا في أي شخص أو جهة أو تحوي معان مسيئة دينيا أو طائفيا أو عنصريا

أحدث أقدم

إعلانات

إعلانات