مجلة الثقافية التونسية ولدت من رحم الحجر الصحي
كتب رئيس التحرير
محمود حرشاني
يسعدني ان اقدم لكم اليوم مجلة الثقافية التونسية.وهي مجلة ثقافية الكترونية يمكن ان نقول عنها انها ولدت من رحم الحجر الصحي وملازمة البيت فكان التفكير في بعث مجلة ثقافية الكترونية تجمع شمل الكتاب والمبدعين عن بعد. لم نكن نتصور ان المجلة وهي كانت مجرد فكرة خطرت ببالي ان تحقق كل هذا النجاح ويلتف حولها المبدعون من كافة ولايات الجمهورية ومن خارج تونس ايضا.اليوم نحن لا نخجل ان نقدم المشروع الى وزارة الشؤون الثقافية لاننا ندرك ان هذا المشروع الثقافي هو في عمق توجه وزارة الشؤون الثقافية الجديد نحو تشجيع الثقافة الرقمية والثقافة عن بعد وهو توجه تؤمن به وتدعمه الوزيرة شيراز العتيري. يكفي ان نقول ان هذه المجلة مازالت لم تكمل شهرها الاول ومع ذلك فان صيتها بلغ الى الاقاصي شرقا وفربا.كما التف حوله ابرز كتاب تونس..واقول لكل من ساند هذه الفكرة وقد كانت فكرة مجنونة في الحقيقة.شكرا لان المشروع نجح واليوم مجلة الثقافية التونسية تاخذ مكانها عن جدارة ضمن اهم المحامل الثقافية الالكترونية العربية.
المؤسس محمود حرشاني
كتب رئيس التحرير
محمود حرشاني
يسعدني ان اقدم لكم اليوم مجلة الثقافية التونسية.وهي مجلة ثقافية الكترونية يمكن ان نقول عنها انها ولدت من رحم الحجر الصحي وملازمة البيت فكان التفكير في بعث مجلة ثقافية الكترونية تجمع شمل الكتاب والمبدعين عن بعد. لم نكن نتصور ان المجلة وهي كانت مجرد فكرة خطرت ببالي ان تحقق كل هذا النجاح ويلتف حولها المبدعون من كافة ولايات الجمهورية ومن خارج تونس ايضا.اليوم نحن لا نخجل ان نقدم المشروع الى وزارة الشؤون الثقافية لاننا ندرك ان هذا المشروع الثقافي هو في عمق توجه وزارة الشؤون الثقافية الجديد نحو تشجيع الثقافة الرقمية والثقافة عن بعد وهو توجه تؤمن به وتدعمه الوزيرة شيراز العتيري. يكفي ان نقول ان هذه المجلة مازالت لم تكمل شهرها الاول ومع ذلك فان صيتها بلغ الى الاقاصي شرقا وفربا.كما التف حوله ابرز كتاب تونس..واقول لكل من ساند هذه الفكرة وقد كانت فكرة مجنونة في الحقيقة.شكرا لان المشروع نجح واليوم مجلة الثقافية التونسية تاخذ مكانها عن جدارة ضمن اهم المحامل الثقافية الالكترونية العربية.
المؤسس محمود حرشاني
إرسال تعليق
سياسة التعليقات على موقع الثقافية التونسية.
1. يرجى الالتزام بالتعليق على الخبر أو التقرير أو المقال نفسه ، والابتعاد عن كتابة تعليقات بعيدة عن موضوع الخبر أو التقرير أو المقال.
2.يرجى الامتناع نهائيا عن كتابة أي عبارات مسيئة أو مهينة أو أي كلمات تخدش الحياء أو تحمل سبا وقذفا في أي شخص أو جهة أو تحوي معان مسيئة دينيا أو طائفيا أو عنصريا